نَشَبْتِ بخفةٍ وغبارٍ، وبدأ بردكِ الحائر إلى مسامات الأصابع الواجفة يتسللُ، فاختلَّ وقعُ الأقدام السائرة فوق تراب الحزنِ، وحالَ تراجعُ ساعة الشتاء دون...
06-11-2012
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية